FreeDomLive
معنى الصلاة والسلام على النبى 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا معنى الصلاة والسلام على النبى 829894
ادارة المنتدي معنى الصلاة والسلام على النبى 103798


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

FreeDomLive
معنى الصلاة والسلام على النبى 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا معنى الصلاة والسلام على النبى 829894
ادارة المنتدي معنى الصلاة والسلام على النبى 103798
FreeDomLive
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

معنى الصلاة والسلام على النبى

اذهب الى الأسفل

معنى الصلاة والسلام على النبى Empty معنى الصلاة والسلام على النبى

مُساهمة من طرف ريموندا الخميس 08 يوليو 2010, 4:26 am

معنى الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم: قال الله تعالى: إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه
وسلموا تسليما [ سورة الأحزاب / 33، الآية: 56 ]. قال ابن عباس: معناه: إن الله و
ملائكته يباركون على النبي. و قيل: إن الله يترحم على النبي، وملائكته يدعون
له. قال المبرد: و أصل الصلاة الترحم، فهي من الله رحمة، و من الملائكة رقة واستدعاء للرحمة
من الله. و قد ورد في الحديث: صفة صلاة الملائكة على من جلس ينتظر الصلاة: اللهم
اغفر له، اللهم ارحمه فهذا دعاء. و قال أبو بكر القشيري: الصلاة من الله تعالى لمن
دون النبي صلى الله عليه و سلم رحمة، و للنبي صلى الله عليه و سلم تشريف و زيادة
كرمة. و قال أبو العالية: صلاة الله ثناؤه عليه عند الملائكة، و صلاة الملائكة
الدعاء. قال القاضي أبو الفضل: وقد فرق النبي صلى الله عليه و سلم في حديث تعليم
الصلاة بين لفظ الصلاة و لفظ البركة، فدل أنهما بمعنيين..
و
أما التسليم الذي أمر الله تعالى به عباده فقال القاضي أبو بكر بن بكير: نزلت هذه
الآية على النبي صلى الله عليه و سلم، فأمر الله أصحابه أن يسلموا عليه، و كذلك من
بعدهم آمرو أن يسلموا على النبي صلى الله عليه و سلم عند حضورهم قبره، و عند
ذكره.

الثاني:

السلام عليه ثلاثة وجوه: أحدهما: السلامة لك و معك، و يكون السلام مصدراً. الثاني :
أي السلام على حفظك و رعايتك متول له ، و كفيل به ، و يكون هنا السلام اسم الله .
الثالث: أن السلام بمعنى المسالمة له و الانقياد، كما قال: فلا وربك لا يؤمنون حتى
يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما [ سورة
النساء / 4، الآية: 6]
-

حكم الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم:

اعلم أن الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم فرض على الجملة، غير محدد بوقت، لأمر
الله تعالى بالصلاة عليه، و حمل الأئمة و العلماء له على الوجوب، و أجمعوا عليه. و
حكى أبو جعفر الطبري أن محمل الآية عنده على الندب، و ادعى فيه الإجماع، و لعله
فيما زاد على مرة، و الواجب منه الذي يسقط به الحرج و مأثم ترك الفرض ـ مرة،
كالشهادة له بالنبوة، و ما عدا ذلك فمندوب مرغب فيه، من سنن الإسلام و شعار أهله.
قال القاضي أبو الحسن بن القصار: المشهور عن أصحابنا أن ذلك واجب في الجملة على
الإنسان، و فرض عليه أن يأتي بها مرةً من دهره مع القدرة على ذلك. و قال القاضي أبو
بكر بن بكير: افترض الله على خلقه أن يصلوا على نبيه و يسلموا تسليما، و لم يجعل
ذلك لوقت معلوم، فالواجب أن يكثر المرء منها، و لا يغفل عنها. قال القاضي أبو محمد
بن نصر: الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم واجبة في الجملة.


المواطن التي يستحب فيها الصلاة و السلام على النبي

1- من ذلك في تشهد الصلاة، و ذلك بعد التشهد و قبل
الدعاء:عن فضالة بن عبيد قال: سمع النبي صلى الله عليه و سلم رجلاً يدعو في
صلاته، فلم يصل على النبي صلى الله عليه و سلم، فقال النبي صلى الله عليه و سلم:
عجل هذا. ثم دعاه فقال له و لغيره: إذا صلى أحدكم فليبدأ بتحميد الله و الثناء
عليه، ثم ليصل على النبي، ثم ليدع بعد بما شاء. و يروى بتمجيد الله، و هو أصح. و عن
عمر بعطاء:أب رضي الله عنه، قال: الدعاء و الصلاة معلق بين السماء و الأرض، فلا
يصعد إلى الله منه شيء حتى يصلي على النبي صلى الله عليه و سلم.و قال ابن عطاء:
للدعاء أركان و أجنحة و أسباب و أوقات، فإن وافق أركانه قوي، و إن وافق أجنحته طار
في السماء، و إن وافق مواقيته فاز، و إن وافق أسبابه أنجح، فأركانه حضور القلب، و
الرقة، و الاستكانة و الخشوع، و تعلق القلب بالله، و قطعه الأسباب. و أجنحة الصدق،
و مواقيته الأسحار، و أسبابه الصلاة على محمد صلى الله عليه و سلم. و في الحديث:
الدعاء بين الصلاتين علي لا يرد. و في دعاء ابن عباس الذي رواه عنه حنش، فقال في
آخرة: و استجب دعائي، ثم تبدأ بالصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم فتقول: اللهم
إني أسألك أن تصلي على محمد عبدك و نبيك و رسولك أفضل ما صليت على أحد من خلقك
أجمعين آمين.

2- عند ذكره و سماع اسمه، أو
كتابته، أو عند الأذان: و قد قال صلى الله عليه و سلم: رغم أنف رجل ذكرت
عنده فلم يصل علي. قال أصبغ، عن ابن القاسم: موطنان لا يذكر فيهما إلا الله:
الذبيحة، و العطاس، فلا تقل فيهما بعد ذكر الله: محمد رسول الله. و لو قال بعد ذكر
الله: صلى الله على محمد لم يكن تسميةً له مع الله. و قاله أشهب، قال: و لا ينبغي
أن تجعل الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم فيه استناناً. و روى النسائي، عن أوس
بن أوس، عن النبي صلى الله عليه و سلم: الأمر بالإكثار من الصلاة عليه يوم
الجمعة.

3- عند دخول المسجد: قال أبو إسحاق بن
شعبان: و ينبغي لمن دخل المسجد أن يصلي على النبي صلى الله عليه و سلم، و على آله،
و يترحم عليه، و على آله، و يبارك عليه و على آله، و يسلم تسليماً، و يقول: اللهم
اغفر لي ذنوبي، و افتح لي أبواب رحمتك. و إذا خرج فعل مثل ذلك، و جعل موضع رحمتك ـ
فضلك. و قال عمرو بن دينار ـ في قوله تعالى: فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم ـ
قال: إن لم يكن في البيت أحد فقل: السلام على النبي و رحمة الله و بركاته، السلام
علينا و على عباد الله الصالحين. السلام على أهل البيت و رحمة الله و بركاته. قال
ابن عباس: المراد بالبيوت هنا المساجد. و قال النخعي: إذا لم يكن في المسجد أحد
فقل: السلام على رسول الله صلى الله عليه و سلم، و إذا لم يكن في البيت أحد فقل:
السلام علينا و على عباد الله الصالحين. و عن علقمة: إذا دخلت المسجد أقول: السلام
عليك أيها النبي و رحمة الله و بركاته، صلى الله و ملائكته على محمد. و نحوه عن
كعب: إذا دخل، و إذا خرج، و لم يذكر الصلاة. و احتج ابن شعبان لما ذكر بحديث فاطمة
بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم ـ أن النبي صلى الله عليه و سلم كان يفعله إذا
دخل المسجد. و مثله عن أبي بكر بن عمرو بن حزم. و ذكر السلام و الرحمة.

4 - الصلاة على الجنائز: و ذكر عن أبي أمامة أنها من السنة.

5 - ومن مواطن الصلاة التي مضى عليها عمل الأمة، و لم
تنكرها: الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم و آله في الرسائل، و ما يكتب بعد
البسملة، و لم يكن هذا في الصدر الأول، و أحدث عند ولاية بني هاشم، فمضى به
عمل الناس في أقطار الأرض. و منهم من يختم به أيضاً الكتب.

6- - و من مواطن السلام على النبي صلى الله عليه و سلم تشهد
الصلاة: عن عبد الله بن مسعود، عن النبي صلى الله عليه و سلم، قال: إذا صلى
أحدكم فليقل: التحيات لله و الصلاة [ 166 ] و الطيبات، السلام عليك أيها النبي و
رحمة و بركاته. السلام علينا و على عباد الله الصالحين، فإنكم إذا قلتموها أصابت كل
عبد صالح في السماء و الأرض. هذا أحد مواطن التسليم عليه، و سنته أول التشهد. و قد
روى مالك عن ابن عمر أنه كان يقول ذلك إذا فرغ من تشهده و أراد أن يسلم. و استحب
مالك في [ المبسوط ] أن يسلم بمثل ذلك قبل السلام. قال محمد بن مسلمة: أراد ما جاء
عن عائشة و ابن عمر أنهما كانا يقولان عند سلامهما: السلام عليك أيها النبي و رحمة
الله و بركاته. السلام علينا و على عباد الله الصالحين. السلام عليكم. و استحب أهل
العلم أن ينوي الإنسان حين سلامه كل عبد صالح في السماء و الأرض من الملائكة و بني
آدم و الجن. قال مالك في [ المجموعة ]: و أحب للمأموم إذا سلم إمامه أن يقول:
السلام على النبي و رحمة الله و بركاته، السلام علينا و على عباد الله
الصالحين.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




ريموندا
ريموندا
Admin
Admin

عدد المساهمات : 609
تاريخ التسجيل : 05/07/2010
العمر : 30
الموقع : itcetanta.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى